رسالة إلى خضر عدنان

ها هو مناضلنا الحر يدخل يومه الرابع والستين ، يكون بذلك قد أسقط كل أوراق التوت عن المتخاذلين ، يكون قد نزع كل أقنعة الزيف التي يتحلى بها القادة وأصحاب القرار ، خضر عدنان عراكم أصحاب البطون المنتفخة ،، جعلكم تظهرون بصوركم الحقيقية كالفئران ، خضر عدنان في يومه الرابع والستين شمسا ينير سماء الوطن ، وساما نضعه على صدورنا جميعا ، فرغم قيده هو حر ،، رغم إعيائه هو قوة نفخر بها ، انصروا مناضلنا الثوري أينما كنتم